شراء المساحات الإعلانيةأريد جلب حركة المرور إلى موقع الويب الخاص بي من خلال القنوات التقليدية مثل كتابة المقالات ، وتقديمها إلى الأدلة ، وتبادل الروابط ، ومحركات [...]
مستشار إعلانات عبر الإنترنتأنا أحب الاستشارات. يسألني أصدقائي أحيانًا عن كيفية إصلاح علاقاتهم المتوترة على الأرجح بسبب القرارات السيئة من جانبهم أو ربما يفكرون في [...]
ما هي ردود الفعل المتوقعة من سوء اختيار التوقيت للإعلان؟رد فعل عكسي بحيث ينظر المتلقي للإعلان و كأنه تحديإثارة الانزعاج و الإعراض عن المتابعةالتأثير السلبي على [...]
كيف نستخدم البنرات الإعلانية لترويج المنتجاتيعتمد الإعلان الناجح على الحصول على تفاصيل منتجك أو خدمتك أمام العملاء المحتملين بأي طريقة لافتة للنظر. وسواء في [...]
لم تعد العلامة التجارية مجرد مظهر مرئي و لسوء الحظ ، تعتقد العديد من شركات تصميم الجرافيك التي تقدم نفسها كوكالات إعلانية أن وضع العلامة التجارية لهوية شركتك هو كل [...]
شرح العربون في ضوء القانون المدني: يمكن تعريف العربون ببساطة علي أنه دفع مبلغ من المال يدفعة المشتري للبائع للدلالة علي جدية إرادته في إبرام العقد .. فلما انعدمت المبادئ واهمها مبدأ وجوب الوفاء بالكلمة، و ما يحدث في الواقع العملي، فيتجه المشتري الي البائع ويطلب منه إحضار كمية معينة من بضاعة معينة له، وحينما يشتري البائع تلك البضاعة بناءً علي طلب الزبون ويرجع إلية فيقول الزبون .. لن اشتري تلك البضاعة لا ارغب في التعاقد ويخسر البائع الصفقة فالنهاية، (توجه بعض الأفراد الي شخص يستورد ملابس من مصنع، وطلبوا منه شراء واستيراد ملابس معينة لهم، ولما اشتري الشخص البضاعة من حسابة الخاص ورجع عليهم ليبيعها لهم، قالو لن نشتري تلك البضاعة، لا نريدها) وما أكثر الأمثلة والتجارب في هذا الشأن .. وعلية فكان لا مفر من وجود العربون، ليكون من ناحية دليل علي جدية الإرادة في التعاقد وجدية الإرادة في الشراء وذلك بإظهار ودفع مبلغ من المال مقدما، ومن ناحية ثانية كشرط جزائي اذا عدل الشخص عن رغبتة وقام بتغيير كلامة، وقد أشارت المادة 103 من القانون المدني علي أنه: (1) دفع العربون وقت إبرام العقد يفيد أن...... للمزيد https://posts.gle/Bmdsmh للتواصل مع المستشار عمرو زيدان 1093950433 #محامي #المستشار_عمرو_زيدان #مؤسسه_تاج_الدين_للاستشارات_القانونيه #مستشار_قانوني #استشارات_قانونيه #مستشارك_القانوني #اشهر_محامي_في_مصر #محامي_قضايا_مدنيه #محامي_بيع_وشراء